مجلد (2) عدد (2)
-
غلاف العدد
-
مستوى قيم المواطنة لدى ضباط جهاز الشرطة الفلسطينية في الضفة الغربية (دراسة ميدانية)
الملخص:
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى مستوى قيم المواطنة لدى ضباط جهاز الشرطة الفلسطينية " دراسة ميدانية"، ومن ثم التوصل إلى مجموعة من التوصيات تسهم في إثراء تجربة المؤسسة الأمنية الفلسطينية في تنمية قيم المواطنة لدى الضباط، وتزويد المؤسسة الامنية بتغذية راجعة حول قيم المواطنة، وحاولت الدراسة الإجابة عن الأسئلة الآتية:
-
ما مستوى قيمة الانتماء لدى ضباط جهاز الشرطة الفلسطينية في الضفة الغربية ؟
-
ما مستوى قيمة الحرية لدى ضباط جهاز الشرطة الفلسطينية في الضفة الغربية ؟
-
ما مستوى قيمة المساواة والعدالة الاجتماعية لدى ضباط جهاز الشرطة الفلسطينية في الضفة الغربية ؟
تحقيقاً لأهداف الدراسة، استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، كما تم الاستعانة بأداة صحيفة استبيان لقياس قيم المواطنة لدى ضباط جهاز الشرطة الفلسطينية والمتمثلة الانتماء، والحرية، والمساواة والعدالة الاجتماعية، وتم تحكيم صحيفة الاستبيان من قبل خبراء متخصصين في مجال موضوع الدراسة، كما تمّ التأكد من صدقها وثباتها إحصائياً، والبرنامج الإحصائي للرزم الاجتماعية(SPSS) ، وتكون مجتمع الدراسة من ضباط جهاز الشرطة الفلسطينية البالغ عددهم (4500) ضابط، وأجريت الدراسة على عينة طبقية عشوائية بلغت (450) مفردة صلح منها للتحليل (437)، تم استبعاد (13) منها، (3) منها غير مستردة و(10) لم تصلح للتحليل بسبب عدم اكتمال الإجابة.
أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن مستوى قيمة الحرية حققت متوسطاً حسابياً (4.18)، وإنحرافاً معيارياً (557.)، وبنسبة مئوية (84%)، وهذه النسبة تعني مستوى مرتفعا للحرية لدى ضباط جهاز الشرطة الفلسطينية، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية وفقاً لمتغيرات الدراسة، أما قيمة المساواة والعدالة الاجتماعية حققت متوسطاً حسابياً (4.16)، وإنحرافاً معيارياً (556.)، وبنسبة مئوية (83%)، وهذه النسبة تعني مستوى مرتفعا المساواة والعدالة الاجتماعية، أما قيمة الانتماء حققت متوسطاً حسابياً (4.12) وانحرافاً معياريا (557.)، وبنسبة مئوية (82%) وخلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات
DOI: 10.36554/1796-002-002-001
د. ياسر نمر محمد أبو حامد
-
-
دور الجامعات الفلسطينية في مواجهة انتشار مظاهر العنف والأفكار المتطرفة
الملخص:
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى دور الجامعات الفلسطينية في مواجهة انتشار مظاهر العنف والأفكار المتطرفة "جامعتي النجاح الوطنية وفلسطين التقنية (حضوري) دراسة حالة"، ولتحقيق هدف الدراسة تم توزيع أداتي الدراسة، الأولى تتعلق بدور الجامعات الفلسطينية في مواجهة انتشار الأفكار المتطرفة وتتكون من (45) فقرة موزعة على (5) مجالات، والثانية تتعلق بدور الجامعات الفلسطينية في مواجهة انتشار مظاهر العنف وتتكون من (46) فقرة موزعة على (4) مجالات، وذلك على عينة مكونة من (332) فرداً منهم (44) عضو هيئة تدريس و ( 288) طالباً جامعياً. وأشارت نتائج الدراسة إلى ارتفاع درجة الأسباب المؤدية إلى انتشار الأفكار المتطرفة ومظاهر العنف بين طلبة جامعتي النجاح الوطنية وفلسطين التقنية (خضوري). كما أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة احصائية بين أسباب انتشار الأفكار المتطرفة ومظاهر العنف بين طلبة الجامعتين تعزى لمتغيرات الجامعة والجنس والكليات الإنسانية، في حين لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية بين طلبة الجامعتين تعزى لمتغير المسمى. وفي ضوء نتائج الدراسة أوصى الباحثان بالعديد من التوصيات.
DOI: 10.36554/1796-002-002-002
د. محمد دبوس د. سهيل صالحه
-
تأثير الاحتياجات المائية الفردية المستقبلية لعام 2025 للمستوطنين في الضفة الغربية على الأمن المائي للفلسطينيين
الملخص:
عالجت هذه الدراسة تأثير الاحتياجات المائية المستقبلية للاستيطان لعام 2025 وتأثيره على الأمن المائي للفلسطينيين، بالاعتماد على منهج "مؤشر لوحة القيادة"، ومن خلال هذا المنهج تم استخدام مؤشري السكان والاستهلاك الفعلي للمياه لكل من المستوطنين والفلسطينيين وفق ما حددته الأمم المتحدة لتقدير الاحتياجات المائية الفردية لأغراض الشرب والطهي والتنظيف.
وتوصلت الدراسة إلى أن نسبة تفوق عدد الفلسطينيين في الضفة الغربية على عدد المستوطنين في تناقص مستمر، فبينما كانت نسبة تفوق الفلسطينيين على المستوطنين من ناحية العدد 82% عام 1999 فمن المتوقع أن تتراجع نسبة تفوق الفلسطينيين على المستوطنين لتصل إلى 72% في العام 2025.
وفي العام 2025 فإن هذه الزيادة في نسبة عدد المستوطنين ستؤدي إلى زيادة استهلاكهم للمياه لتصل النسبة المئوية 58% للفلسطينيين مقابل 42% للمستوطنين. والاحتياجات المائية للمستوطنين ستؤثر في انخفاض مستمر في الحصص المخصصة للفلسطينيين وعلى احتياجاتهم المائية وبالتالي أمنهم المائي. وليس مستبعدا خلال المائة سنة القادمة أن تصل نسبة عدد المستوطنين في الضفة الغربية إلى نفس نسبة عدد الفلسطينيين، الأمر الذي سيكون له تأثير ليس فقط على الأمن المائي للفلسطينيين، وإنما على وجودهم، ويهدد حقهم في دولة فلسطينية في المستقبل.
الكلمات المفتاحية: أمن مائي، استيطان، احتياجات مائية، الاستراتيجية الإسرائيلية للمياه.
DOI: 10.36554/1796-002-002-003
د. نادية أبو زاهر
-
الرقابـــــــــــــــــة الدوليـــــــــة على الانتخابــــــــــــــــــات الوطنيـــــــــــــــــــــــــة
الملخص:
تهدف هذه الدراسة إلى التعريف بالرقابة الدولية على الانتخابات، فقد بدأت هذه الأخيرة من خلال قيام منظمة الأمم المتحدة بالإشراف على العديد من العمليات الانتخابية في دول العالم ، ثم برزت أنواع أخرى من الرقابة الدولية كتلك التي تقوم بها المنظمات الإقليمية مثل الاتحاد الأوربي وغيرها، حيث يظهر الاهتمام الدولي بهذا الجانب من خلال الرقابة الفعالة على جميع مراحل العملية الانتخابية ، بدءاً من مرحلة تسجيل الناخبين ومروراً بيوم الانتخاب وانتهاء" بمرحلة فرز وعدّ الأصوات. فمراحل العملية الانتخابية يجب أن تكون جميعها مستندة إلى المعايير الدولية للانتخابات الحرة والنزيهة.
الكلمات المفتاحية: الرقابة الدولية على الانتخابات، نزاهة و شفافية المسار الانتخابي، الديمقراطية، اللجان الدولية لرقابة الانتخابات.
DOI: 10.36554/1796-002-002-004
أ. لعور نجوى
-
استخدام نظم المعلومات الجغرافية في تحديد أنسب المواقع لإقامة منشآت سياحية في مدينة أريحا
الملخص:
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى أنسب المواقع لإقامة منشآت سياحية في مدينة أريحا، حيث قام الباحث بتطبيق تحليل الملاءمة المكانية (Suitability Analysis) باستخدام برامج نظم المعلومات الجغرافية (GIS) الذي يعتبر من أهم تطبيقاتها في دعم القرار واتخاذه (Decision Support System )، ومن ثم قام بإجراء تحليل الإحصاء المكاني مستخدماً (Raster Calculator) الآلة الحاسبة الرقمية ضمن مجموعة من المعايير التي وضعها الباحث، وخرج في مجموعة من النتائج أهمها: وجود مواقع مكانية تحقق الشروط المطلوبة جميعها من قبل الباحث، حيث حصلت على أعلى درجة ملاءمة بناء على مجموعة المعايير، وتتوزع المناطق الملائمة لإقامة معالم سياحية داخل المدينة حسب درجة الانحدار في معظم أراضي المدينة، وتبين – أيضاً- أن الاستخدام السياحي يتركز في المدينة، وهناك حاجة لإنشاء مرافق وخدمات سياحية جديدة؛ لكي يصبح توزيع الخدمات والمرافق السياحية منتظماً، ويلبي حاجة سكان المدينة. وانتهت الدراسة بعدد من التوصيات والمقترحات التي يمكن أن يُفاد منها في تطوير الاستخدام السياحي داخل المدينة، منها، ضرورة إعادة تنظيم الخدمات السياحية داخل المدينة بما يسهم في حل مشكلة التركز، وبما يتناسب مع معايير الملاءمة المكانية ضمن النتائج التي توصلت لها الدراسة. إضافة إلى ضرورة العمل على استخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية (GIS) كتقنية مهمة في التخطيط الاستراتيجي للحد من التباين التنموي في المشاريع السياحية داخل المدينة من قبل صناع القرار والمختصين، وكذلك نوصي بضرورة وجود تنسيق متكامل بين القائمين على نهضة المدينة بغية الوصول إلى الأهداف المرجوَّة في أقصر الأوقات، وأفضل النهايات من حيث الجودة والإتقان.
الكلمات الدالة: نظم المعلومات الجغرافية، تحليل الملاءمة المكانية، استخدام سياحي، مدينة أريحا.
DOI: 10.36554/1796-002-002-005
د. رائد الحلبي
-
دور الأهالي في اختيار تخصص علم الاجتماع لأبنائهم في جامعة فلسطين الأهلية وجامعة بيت لحم
الملخص:
هدفت الدراسة التعرف إلى دور الأهالي في اختيار تخصص علم الاجتماع لأبنائهم في جامعة فلسطين الأهلية وجامعة بيت لحم، والتَعَرُف إلى الفروق الإحصائية في درجة إجابات المبحوثين نحو متغيرات الدراسة المستقلة الآتية: (المؤهل العلمي لولي الأمر، ومهنة ولي الأمر، والدخل الشهري للأسرة، والجامعة التي يدرس فيها الابن أو الابنة).
استعانت الدراسة بالمنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت أداة الاستبانة، وتم تطبيق الدراسة على عينة طبقية عشوائية من الآباء والأمهات بلغت (170) من أهالي طلبة تخصص علم الاجتماع في جامعة فلسطين الأهلية وجامعة بيت لحم. وتمت المعالجة الإحصائية بإيجاد المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية لإجابات عينة الدراسة على فقرات الأداة، وكذلك استخدم اختبار (ت) واختبار تحليل التباين الأحادي (One way analysis of variance) لقياس دلالة الفروق في المتوسطات حسب المتغيرات المستقلة في الدراسة، كما تم استخدام معامل الارتباط (Pearson correlation) حساب معامل الثبات (كرونباخ ألفا) للتحقق من صدق الأداة الإحصائي وثباتها وذلك ضمن برنامج الرزم الإحصائية (SPSS).ومن أهم نتائج الدراسة:
- وجود فروق ذات دلالة احصائية تعزى لمتغير المؤهل العلمي لولي الأمر لصالح ثانوي فأقل وبكالوريوس مقابل ماجستير.
- وجود فروق تعزى لمتغير مهنة ولي الأمر لصالح قطاع خاص مقابل موظفين.
- وجود فروق ذات دلالة احصائية تعزى لمتغير الدخل الشهري للأسرة لصالح 1500 شيكل فأقل و1501شيكل - 2500 شيكل و2501 شيكل – 3500 شيكل ومقابل 3501 شيكل - 4500 شيكل.
- وجود فروق ذات دلالة احصائية تعزى لمتغير الجامعة التي يدرس فيها الابن أو الابنة، لصالح جامعة فلسطين الأهلية.
ومن أهم توصيات الدراسة ما يأتي:
- أن تقوم الأسرة بالتعرف إلى ميول أبنائها نحو التعليم الجامعي، وأن تتعرف شخصياتهم وما يلائمها من مهن تعليمية.
- إمداد الطالب بالدوافع والحوافز لاكتشاف نفسة واهتماماته ومواهبة نحو التميز المهني في المستقبل.
- عمل ندوات وورشات عمل يشرف عليها مرشدون مختصون جامعيين لطلبة الثانوية العامة يعرفون من خلالها البرامج التعليمية ومتطلباتها.
- قيام الجامعات باشتراط اختبار ميول مهنية قبل قبول الطلبة في تخصص معين.
- تعزيز الاتجاهات الإيجابية نحو تحفيز الآباء لأبنائهم لدراسة تخصص علم الاجتماع.
الكلمات المفتاحية: الدور، الأهالي، التخصص، علم الاجتماع، جامعة فلسطين الأهلية، جامعة بيت لحم.
DOI: 10.36554/1796-002-002-006
د. محمد عكه
-
لباسُ المجتمعِ في الأدبِ الأندلسيِّ، بين الهُويَّةِ والتَّقليد
الملخص:
تناولت الدِّراسة ثلاثة محاور وخاتمة، ركَّز الأوَّل على اللباس الخاص بالمناسبات السَّعيدة، أما المحور الثاني فكان عن لباس الحِداد، في حين عرض المحور الثالث إلى اللباس الرَّسميِّ، من ذلك لباس الخليفة، ولباس القضاة والعلماء، ولباس العساكر. ووظف المنهج التحليليِّ الاستقرائيِّ في هذه الدِّراسة التي عبرت عن هُوية المجتمع الأندلسيِّ وتقاليده.
DOI: 10.36554/1796-002-002-007
د. عمَّــار عبد القادر محمَّد شــبلي
-
ممارسة رؤساء أقسام مديريات التربية والتعليم في محافظة الخليل للقيادة التحويلية ومعوقات تطبيقها
ملخص الدراسة:
هدفت الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة رؤساء أقسام مديريات التربية والتعليم في محافظة الخليل للقيادة التحويلية من وجهة نظر المرؤوسين، ومعيقات تطبيقها من وجهة نظر رؤساء الأقسام وفقاً لعدة متغيرات هي: (الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخدمة، والتخصص). اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتكون مجتمع الدراسة من (318) مرؤوساً و (51) رئيس قسم، ولأغراض جمع البيانات تم استخدام استبانتين: الأولى لقياس ممارسة القيادة التحويلية من وجهة نظر المرؤوسين وتكونت من (4) مجالات و(41) فقرة. والثانية لقياس معوقات تطبيق القيادة التحويلية من وجهة نظر رؤساء الأقسام تكونت من (3) مجالات و(28) فقرة . وبلغ حجم عينة الدراسة (60) مرؤوساً لقياس ممارسة القيادة التحويلية بنسبة (22%) و(31) رئيس قسم لقياس معوقات تطبيق القيادة التحويلية بنسبة (62.7%). وأشارت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة رؤساء أقسام مديريات التربية والتعليم في محافظة الخليل للقيادة التحويلية كانت متوسطة، وأن أعلى مجالات ممارسة القيادة التحويلية كان مجال الاهتمام الفردي، تلاه الحفز الإلهامي، ثم التأثير المثالي وأخيراً استثارة التفكير. وأشارت النتائج أن معوقات تطبيق القيادة التحويلية من قبل رؤساء الأقسام في مديريات التربية والتعليم في محافظة الخليل كانت متوسطة. وأن أعلى الصعوبات التي تواجه تطبيق القيادة التحويلية كانت الصعوبات التي تتعلق بالمرؤوسين، ثم الصعوبات التي تتعلق بالوزارة، وأخيراً الصعوبات التي تتعلق بالتربية والتعليم. كما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ممارسة رؤساء أقسام مديريات التربية والتعليم في محافظة الخليل للقيادة التحويلية تعزى لمتغيرات سنوات الخدمة والتخصص، في حين تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ممارسة رؤساء أقسام مديريات التربية والتعليم في محافظة الخليل للقيادة التحويلية تعزى لمتغيرات الجنس، والمؤهل العلمي. وقد خرجت الدراسة بعدد من التوصيات أهمها: أن تعمل وزارة التربية والتعليم على التقليل من المركزية في العمل، والعمل على تحسين الظروف الوظيفية للموظفين الإداريين، وعدم تركيز الصلاحيات في يد رؤساء الأقسام، وتشجيع رؤساء الأقسام على تفويض الصلاحيات ومنحها للمرؤوسين، والعمل على توضيح الوصف الوظيفي للمرؤوسين، وتفويض الصلاحيات لهم لتعزيز انتمائهم للمؤسسة التي يعملون بها، وتحسين الظروف المعيشية والوظيفية للعاملين.
الكلمات المفتاحية: القيادة التحويلية، المعوقات، رؤساء الأقسام، المرؤوسين، مديرية التربية والتعليم.
DOI: 10.36554/1796-002-002-008
د. سمير سليمان الجمل
-
Administrative Reform in the Palestinian Authority's Institutions and its Relationship to Good Governance
ABSTRACT
The main objectives of the study are to recognize the reality of the administrative reform in the Palestinian Authority's institutions, and to identify the extent of the application of the principles of good governance in the Palestinian Authority's institutions (transparency, accountability, integrity, justice, participation, responsiveness, effectiveness). The study’s population consisted of administrative staff in the Palestinian Authority institutions in the suburbs of Jerusalem, totaling 450 employees, a random sample was taken from the study population consisting of (90) employees who had received the questionnaire. 84 of them were returned at the percentage of 93%; the ratio was suitable for conducting the study. The questionnaire was used to collect data from the study’s sample. The questionnaire was divided into two parts: the first section included general information about the respondents, the second section included items which measured respondents’ opinions about administrative reform in the Palestinian Authority's Institutions and its relationship to good governance. The questionnaire answered the questions and the hypothesis of the study. The study found several results: The results of the study showed that the institution instructions are clear and known, with large degree of consent of the respondents. The study showed that the institutions set clear mechanisms to fight corruption with medium degree of approval of the respondents. It also indicated that the employees have full powers to accomplish the tasks of citizens without reference to officials, and the institution addresses cases of abuse of power with medium degree of approval by the respondents. The results of the study showed that Pursuing any violations in the senior management is not slogans but measures, and administrative decisions are applied to all employees fairly, with medium degree of approval of the respondents, there is an effective administrative and financial audit in the organization's policies, and there is discrimination between employees on the basis of geographical area to which the employee belongs, with medium degree of approval of the respondents
The study recommended that the employees should be given full authority in order to complete the transactions of the citizens without reference to officials. The first official administrator at the organization addresses the abuse of authority by officials. The first official administrator in the ministry should be responsible for negligence of staff in the senior management in their work and carrying out their duties, and that administrative decisions are applied to all employees fairly. There is a need for equal treatment between employees by their superiors, and non-discrimination on the basis of political affiliation or gender
Keywords: Administrative Reform, Good Governance
DOI: 10.36554/1796-002-002-009
D. Husain Abed Alqader